وأطلق سراحه في فبراير/شباط الماضي بعد دفع كفالة قدرها 5 ملايين دولار، لكنه أصبح مكروها في المجتمع الأميركي، وخسرت بسببه الشركة أكثر من 14 مليون دولار في الأشهر الثلاثة التي تلت اقالته منها.
ولهذا السبب فربما كان هناك من سيدفع أكثر لصفع الرجل!!