4 قصص مضحكة للكبار ستغير مزاجك بالكامل

قصة عربية

4 قصص مضحكة للكبار ستغير مزاجك بالكامل

----------------------------------------

ADVERTISEMENT
في الحقيقة يعتبر الضحك دواءً فعالا للتخلص من الكثير من المشاكل الجسدية والنفسية، كما أنه يساعد في تخفيف الأعباء والضغوطات بالحياة اليومية، ويعتبر وسيلة ناجحة في تعزيز العلاقات بين الأشخاص. والضحكة نفسها ووحدها تخفف جانبا كبيرا من التوتر الجسدي والإجهاد المستمر عليك بأنها تترك عضلاتك مسترخية لمدة تصل إلى 45 دقيقة بعد ذلك؛ ومن المتعارف عليه أيضا أن الضحك يقلل من هرمونات التوتر ويزيد من الخلايا المناعية والأجسام المضادة لمكافحة العدوى، وبالتالي يحسن مقاومتك للأمراض، لذا اجبر نفسك على الضحك لو كنت قادرا على فعل ذلك!
ADVERTISEMENT
القصـــــــــــــــة الأولى: من قصص مضحكة للكبار، جميلة وفي طياتها عبرة أيضا بخلاف السعادة التي ستضفيها لفؤادك… بيوم من الأيام تقدم شاب لخطبة فتاة قد اشتهرت بجمالها الخلاب، وكأي فتاة مثلها في نفس عمرها استعدت جيدا لاستقبال الشاب وأهله وطلت عليهم بأجمل صورها وأبهى صورة لديها، من شدة جمالها لم يستطع الشاب التفوه بكلمة واحدة! أرادت الفتاة أن تكسر الأجواء وتجرؤه على الحديث معها، قدمت إليه قطعا من كيك موضوع أمامها، وكان يبدو عليه لذيذا شهيا، وما إن أكل منه الشاب حتى شرعت الفتاة في سؤاله: “هل أعجبك طعمه؟!”
ADVERTISEMENT
ولايزال الشاب خجلا من الحديث إليها فأومأ برأسه معبرا عن موافقته بأن الكيك لذيذ وشهي، وعلى الفور قالت الفتاة وهي تنظر إليه برقة: “لقد صنعته بنفسي خصيصا لأجلك”! فنظر إليها نظرة تعبر عن مدى تعجبه مما قالته واستغرابه من حديثها، توقف عن الأكل ولم ينطق بكلمة واحدة، شعرت الفتاة المسكينة بورطة فادعت شيئا ما ودخلت لوالدتها تسألها في حيرة عن أمر الشاب والذي بدا غريبا كليا، وأخبرتها بالقصة كاملة وأمسكت بقطعة من الكيك تريد تذوقه، فسألت والدتها عن العيب الذي به؟! فضربتها والدتها بخفة على رأسها قائلة: “أنتِ بعمركِ لم تصنعي كيكا وأنا لم أصنع كيك اليوم ولا حتى أمس، هذا الكيك وهذه الحلويات أحضرها الشاب معه”! أيقنت الفتاة بالمأزق الذي وضعت نفسها به، ولم تخرج للشاب واكتفت بهذه الكلمات لوالدتها: “بكل تأكيد سيرفض الزواج بي”!

--------------------------------------

----------------------------------------

القصـــــــــــــــــــــــــة الثانيـــــــــــــــــــــة: من قصص مضحكة للكبار…. في إحدى الليالي نشب خلاف بين زوجين، كانت الزوجة غاية في الضيق والضجر من زوجها وذلك بسبب أفعال والدته معها، فدار خلاف وكانت الزوجة حائرة في سؤال فعجزت عن تمالك أعصابها، وسألت زوجها عما يدور بخاطرها: “ليتك أدركت الفرق بين أمي وأمك، أتدركه يا زوجي حقا؟!” فابتسم بهدوء ورضا وطيب خاطر وقال: “أدركه يا زوجتي، أدركه جيدا فأمي أنجبتني للحياة، أما أمكِ فقد أنجبت الحياة لي”، وكان يقصدها بالحياة.
ADVERTISEMENT
فتهللت أسارير زوجته وضاعت في حلو كلماته ونسيت النقاش من الأساس. وبهذا استطاع الزوج العاقل بكلمات رقيقة من قلبه أن ينهي خلافا ربما تسبب في ضيق نغص عليهما صفو حياتهما كاملا! القصــــــــــــــــــــــــــة الثالثــــــــــــــة: من قصص مضحكة للكبار…. يحكى أنه في يوم من الأيام كان هناك رجل يبيع على قارعة الطريق زيتونا طازجا، وبينما كان يقوم بعمله من عمليتي البيع والشراء، وبينما كان على هذا الوضع جاءته امرأة تريد شراء الزيتون.
ADVERTISEMENT
لم تشتري ما أرادته على الفور بل أخذت تساوم الرجل في سعره، لقد استكثرت على الزيتون الثمن الذي طلبه منها الرجل، وقالت له السيدة: “إذا وافقت أن تبيعني الزيتون بالثمن الذي أخبرتك به مؤجلا، فأنت تعرف زوجي وهو فلان بن فلان سيأتيك بالثمن”.
ADVERTISEMENT
أراد الرجل أن ينهي الجدال بطريقة ذكية للغاية، فناولها البائع زيتونة لتذوقها وتدرك مدى جودة الصنف الذي تتحدث عنه وتبخس من ثمنه، فاعتذرت السيدة عن التذوق بأنها صائمة، وذلك لأنها مرضت من سنة ماضية وأفطرت في شهر رمضان، وها هي اليوم تدرك ما فاتها من صيام! قال البائع في نفسه: الآن بطل الخلاف والحجة، لا مساومة ولا تأجيل، أراها تماطل الله سنة، ومن أين أضمن أنها لن تماطلني حتى قيام الساعة؟!” وبكل تأكيد رفض لها البيع دون إبداء أي أسباب، فعادت إليه بالمال وأخذت بالسعر الذي أصر عليه من البداية!

--------------------------------------

----------------------------------------

القصــــــــــــــــــــة الرابعــــــــــــــــــــة: من قصص مضحكة للكبار... هل سبق لك يوما أن وجدت نفسك في موقف محرج أو غير متوقع، لكنه تحول فيما بعد إلى قصة مضحكة تحكيها لأصدقائك لسنوات طويلة؟!
ADVERTISEMENT
قد تعيش في حياتك اليومية لحظات عابرة تعتقد أنها عادية تمامًا، ولكن في لحظة غير متوقعة تتغير الأحداث بطريقة طريفة ومفاجئة تجعلك تضحك على نفسك وتتذكرها بابتسامة كل تذكرت الموقف ولو بينك وبين نفسك يوما، وهذا تحديدا ما حدث في هذه القصة؛ بيوم من الأيام كانت بمسجد القرية تتلو القرآن وتتدبر آياته، طلبت من شيخها أن تشرب بعض الماء، وكان هناك مبردا للمياه خارج المسجد، أرادت أن ترطب جسدها بالمياه الباردة فخرجت من المسجد، وما إن شرعت في أخذ بعض المياه الباردة إذا بكلب من خلفها ينبح تجاهها، لم تعره أي انتباه وتلاشت كل العبارات من داخلها ولم تحضرها إلا جملة واحدة: “الكلب لا يطارد إلا من يخشاه” فثبتت مكانها على عكس كل من كان بجانبها إذ ركضن داخل المسجد، وقبل أن تنهي رشفات المياه التي بيدها شعرت بأنياب تغرس برجلها من الخلف!
ADVERTISEMENT
لقد عضها الكلب الذي لم تخف منه، ومن يومها لو سمعت نباح بآخر الشارع الذي تسير به لم تشعر بنفسها إلا وهي تصرخ وتركض وتستغيث!
ADVERTISEMENT

--------------------------------------

----------------------------------------

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

--------------------------------------

----------------------------------------

ADVERTISEMENT

--------------------------------------

----------------------------------------

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

--------------------------------------

{fullWidth}

إرسال تعليق

أحدث أقدم

ADVERTISEMENT

ADVERTISEMENT

نموذج الاتصال