ادعى أمريكيان أنهما صادفا في حادثتين منفصلتين، "مخلوقا عملاقا، مغطى بالشعر"، و"لا بد أنه الوحش البشري"، الذي يعرف باسم Yeti أو Bigfoot.
وبعيد اختفاء "الوحش البشري"، ترجل إدوارد من سيارته وحاول الاختباء بين الأشجار المطلة على الطريق، كي يتمكن من رصد الكائن الغامض، إلا أن ذلك لم يحدث.
وبعيد انقضاء الحادثة، تحدث إدوارد لوسائل الإعلام المحلية مؤكدا أنه لم يصدق في حياته ما كان يقال عن Bigfoot، وأن كل شيء تغير بعد الموقف الأخير، مضيفا أن ما رآه لم يكن دبا بريا.
وعلاوة على ما سبق، أكد خبير "مطاردة الوحش البشري" ومدير صفحة (Expedition: Bigfoot)، على "فيسبوك"، ديفيد بكارا، أن شخصا آخر قد أبلغ مؤخرا عن مصادفته الكائن الغامض، وأن وصفه للأخير يتطابق مع وصف إدوارد، إلا أن المصادفة الثانية جرت في ولاية ميسوري.